قلعة تلعفر ( 2 )
القلعة في كتب المؤرخين والجغرافيين والوثائق الرسمية
1- معجم البلدان ، ياقوت الرومي الحموي :
اسم قلعة وربض بين سنجار والموصل وفي وسطه وادي فيه نهر جاري ، على تل منفرد ، حصينة محكمة
2- رحلة اثرية في مناطق الفرات ودجلة ، الجزء الاول ، فريدريك سارا و آرنست هرتسفيلد ، ترجمة الدكتور : صبحي انور رشيد
وعلى الضفة الغربية تفع الى الشمال القلعة وهي اعلى نقطة في المدينة ، والقلعة نفسها والتي تحمل اسم ( قلعة مروان ) تقع فوق بناية اقدم عهداً منها ... والقسم الداخلي من القلعة هو مخرب للغاية ولكنه مسكون الان من بعض الاهالي
3- نينوى وبقاياها ، السير اوستن لايارد ، نيويورك ، 1849
فهناك رابية عظيمة جداً بعضها صناعي يتوجها قلعة ، اسوارها معززة بعدة ابراج ذات هيئات مختلفة
4- آشور و ارض النمرود ، السير اوستن لايارد ، ترجمة : كوركيس عواد ، نيويورك ، 1897
عند المساء تسلقت التل وزرت القلعة التي كانت مأهولة بجماعة من الجيوش غير النظاميين
5- " منية الأدباء في تاريخ الموصل الحدباء " ياسين بن خير الله العمري
وكانت قلعة اشورية ولم تزل القلعة في وسط المدينة تطل على العين
6- الجزء الثالث من كتاب ( اصول اسماء المدن والمواقع العراقية ) للكاتب والمحامي جمال بابان
وفي العهد الاشوري نمت وتوسعت وبنيت قلعتها الاثرية . وكانت تعرف باسم ( نمت عشتار )
7- السالنامة العثمانية المؤرخة سنة 1325هجرية/ 1907ميلادية
وهنالك قلعة مشيدة على تل مرتفع في وسط المدينة التي استقت اسمها من تلك القلعة. وتوجد داخل القلعة بناية تستخدم مقرا للدوائر الحكومية
8- السالنامة المؤرخة سنة 1330 هجرية/ 1912 ميلادية
توجد في داخل قلعة هذه المدينة بناية حكومية كبيرة واربعة او خمسة من البيوت العائدة الى الاهالي
9- جغرافية العراق - المرحلة الثانوية للأستاذ طه الهاشمي ، طبعة دار السلام - بغداد ، 1929م
يسيطر عليها تل مرتفع ربما كانت القلعة التي تحمي القرية ، شيدت عليه دار الحكومة ومدرسة
10- العراق قديماً وحديثاً ، د. عبد الرزاق الحسني ، بغداد 1982
وفي وسطها تل مرتفع يسميه الاهلون ( القلعة ) شيدت عليه الحكومة دوائرها وانشأت البلدية بعض الدور لإقامة الموظفين على حسابها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق